الأطباق الطائرة
جاء في تعريف الأطباق الطائرة في موسوعة ويكبيديا الصحن الطائر أو الطبق الطائر (بالإنجليزية: Flying saucer) (يشار إليه أيضًا باسم القرص الطائر (بالإنجليزية: Flying disc))؛ مصطلح يوصف به نوع مفترض من الأجسام الطائرة التي على شكل صحن أو ذات قرص، وشيع استخدام المُصطلح بشكل عام للإشارة إلى أي جسم طائر غير مألوف. ظهر المصطلح في العام 1930،[1] ثم في العام 1954، نُسخ بواسطة القوات الجوية الأمريكية بمصطلح الجِسْم الطائِر المَجهُول (بالإنجليزية: Unidentified flying object) واختصارًا: (بالإنجليزية: UFO). توصف الصحون الطائرة المجهولة - حسب الشهادات المُبكرة عنها - بأنها فضية أو معدنية، أحيانًا تكون مغطاة بأضواء الملاحة أو محاطة بضوء متوهج، تحوم أو تتحرك بسرعة، إما بمفردها أو في سرب مرافق من أجسام أخرى مماثلة، وتظهر قدرة عالية على المناورة.
نظريات الأطباق الطائرة
يذكر أن قصة الأطباق الطائرة قصة قديمة في المشاهدات فعدد كبير على مدار المائة العام السابقة أعلن رؤية الأطباق الطائرة فى أماكن متفرقة على مستوى العالم ، يرجع البعض الظاهرة الى أنها أسلحة حديثة تمتلكها الحكومات وتخفيها عن أعين الشعوب بينما يرى البعض أن الأطباق الطائرة هي مركبات لتنقل كائنات ماورائية أو الكائنات الفضائية التي تراقب الأرض وأنها وسيلة للتنقل بين الكواكب ، بينما البعض الآخر أن الأطباق الطائرة هي وسيلة تنقل لسكان الأراضي الأخرى أو ما يعرف بالأرض خلف جبل قاف فهؤلاء يؤمنون أن الأرض ممتدة منبسطة وأن أرضنا مسطحة تشبه الدائرة ولكنها غير كروية وأن هذه الدائرة يحيط بها من جميع الجوانب جبل قاف أو الجدار الجليدي وأن الأرض ممتدة ومنبسطة وأنها سبع أرضين كل واحدة تحيط بالأخرى إلى نهاية سبع ارضين ، بينما يرى آخرون أن الأرض كرة مجوفة وأنها فارغة من الداخل وأنه يوجد داخلها ست كرات آخرين وأن كل كرة هي في داخل الكرة ويسمون سكان تلك المناطق المحتملين سكان جوف الأرض تقريباً هذه هي كل النظريات التي تتناول تفسير ظهور الأطباق الطائرة ألا أنه بقيت نظرية أخرى وهى نظرية أن تلك الأطباق هي مركبات للجن ، بقى العلم لله وحده عن حقيقة تلك الأمور .الغزو الفضائي
بدأت الأخبار في الأيام الماضية تتكلم عن أسقاط الولايات المتحدة الأمريكية لأجسام مجهولة وتبعتها كندا ثم أعلنت الصين هي الأخرى نفس الأمر وكذلك اليابان في ترتيب يبدو أنه منظم ويهدف إلى اظهار الأمر بجدية كاملة، حتى دول عربية هي الأخرى تماهت مع الموضوع فقد انتشرت الاخبار عن:
الطيار السعودي والطبق الطائر
كشف المحلل في الشأنَيْن المحلي والإقليمي، اللواء متقاعد فهد العطاوي، عن تجربته الشخصية مع الأطباق الطائرة، مؤكدًا أن ما شاهده لم يكن طائرة تجسس كما يعتقد البعض، وأن اللهب الصادر عنها غير مألوف، ولم يرصدها الرادار!ال "العطاوي" في لقاء له على قناة روتانا خليجية: "قبل القيام بعملية الطيران نقوم بالاطلاع على جدول العمليات؛ فتعرف الطائرات التي ستتحرك قبلك وبعدك في منطقة التدريب. وعلى اليسار كان هناك طائرات توربينو تزود بالوقود".
وأضاف: "أقلعنا في منطقة تدريب فوق بيشة، وأتقاتل مع اللواء ناصر القحطاني قتالاً تكتيكيًّا ليليًّا من منطقة لأخرى معروفة إحداثياتها. نتقاتل ثم نعود. وتقاتلنا كذا مرة. وفي طريق العودة إلى المنطقة الخاصة بي في خميس مشيط رأيت طائرة تزود الوقود على يميني كما تصورت حينها أنها مجرد طائرة".
وأردف: "تواصلت مع رقم (١)، وهو اللواء ناصر، وأخبرته بما رأيته، فتواصل مع الرادار، فرد علينا أن الطائرة التي تزود الوقود تبعد عنكم بزاوية كذا، وهي مختلفة عما كنت أراه أمامي بالعين المجردة. فكما تعلم أنه في الليل ترى بوضوح".
وتابع: "قمت بالدوران نحو الطائرة واعتراضها لأرى ما هي، وحتى الآن أقول إنها طائرة. كنت وقتها على ارتفاع 20 ألف قدم، وجاء ناصر من خلفي، فأصبحت أنا في المنتصف والكائن على يميني، فاتجهت نحوه، وحاولت أن أصيده بالرادار، وبدأ هذا الكائن يقترب أكثر، وبدأت الصورة تتضح".
ووصف اللواء العطاوي ما رآه قائلاً: "شكلها طائرة، لها أربع مراوح، اثنتان جهة اليمين، واثنتان جهة اليسار، وأجنحة، وحجمها كبير جدًّا، ويوجد بها (لمبات) أخضر وأحمر وأبيض، ويخرج من ذيل الطائرة لهب أصفر وأبيض طويل، وهو غير مألوف بالنسبة للطائرات المقاتلة التي يصدر منها لهب أبيض وأزرق".
وكشف عن محاولته اعتراضها قائلاً: "بدأت في الصعود، وكلما صعدت صعدت معي. كان هذا خلال ثوانٍ معدودة. ووصلت إلى 36 ألف قدم، وقتها قال لي اللواء ناصر بالكلمة (أفلح يا فهد). بعدها نزلت تحت إلى 11 ألف قدم، فمرَّ هذا الكائن من فوقي".
وأكد: "هذا الكائن لم يسقط؛ فهو ينتقل من مكان لآخر، ولا يمكن اعتراضه. ونحن طائرات تدريبية، وليس لدينا أسلحة".
وعلق: "بعدها لم أستطع أن أكمل التدريب؛ فقد كانت هذه أول مرة أحس فيها بهذا الكائن".
وبيّن "العطاوي" أنه "في مصطلح الطيران طائرات المراوح لا يصدر منها لهب؛ فاللهب يخرج من الطائرات ذات المحرك النفاث، واللهب يكون لونه أبيض وأزرق كطائرات مقاتلة، وليس أبيض وأصفر طويلاً".
وردًّا على من يقول إنها طائرات تجسسيه قال: "الذي يريد أن يتجسس عليك لن يعلن وجوده بهذا الشكل، بل يتخفى، ولا يقاتلك. يأخذ ما يريده ثم يذهب".
وأضاف: "في الختام وصف الزملاء ما شاهدناه وصفًا كاملاً، وكتبت عنه في التقرير بأنه جسم طائرة غير معروفة، وهي موجودة في سجل ساعات الطيران".
أمريكا والغزو الفضائي
خلال الأسبوع الحاليّ فقط، رُصدت 3 أجسام غريبة في أجواء أمريكا الشمالية، لم يتعرف على ماهيتها أحدٌ حتى الآن.الأجسام التي اكتشفت بالتوالي أيام الجمعة والسبت والأحد، كانت تحلق فوق ألاسكا وكندا وميتشيجان، حتى أسقطتها الطائرات الأمريكية، على جهل بماهيته.
ويقول الجنرال في الجيش الأمريكي، جلين فانهيرك، قائد الدفاع الجوي والفضاء المشرف على أجواء أمريكا الشمالية، إنه لا يستبعد أن تكون تلك الأجسام الثلاثة، أطباقًا فضائية قادمة من خارج الكوكب، بحسب ما نقلته وكلة أنباء رويترز.
الأمر لذي أعاد فتح ملف الأطباق الطائرة والكائنات الفضائية التي تزور كوكبنا من حين لآخر، والتي ترصدها عدسات الجيش الأمريكي وتعجز عن تفسيرها.
تعجز الإدارة الأمريكية عن تفسير ظاهرة الأطباق الطائرة، التي تتكرر مشاهدها عشرات المرات من الجنود والأفراد العاملين في الجيش الأمريكي، خلال عقدين من هذا القرن فقط.
وخلُص تقرير لوزارة الدفاع الأمريكية، أعد في 2021 ونقلته بي بي سي، إلى أنه من بين 144 مشاهدة لأجسام طائرة غريبة، رصدت منذ عام 2004، لا يوجد أي تفسير إلا لمشاهدة واحدة فقط .
أمريكا تسقط جسماً طائراً
أكد عضوان في الكونغرس الأمريكي أن جيش الولايات المتحدة “أسقط جسما طائرا آخر، اليوم الأحد، فوق بحيرة هورون على الحدود مع كندا”، في رابع عملية من هذا النوع خلال أسبوع.
وغردت إليسا سلوتكين، النائبة عن ميشيغن التي تقع جنوب البحيرة، قائلة: “أسقط طيارون من القوات الجوية والحرس الوطني الجسم”
كما قال جاك بيرغمان، النائب عن ميشيغن أيضا، إن الجيش الأميركي “عطّل” جسما فوق البحيرة.
أمريكا تسقط جسم غريب
قال البيت الأبيض إن قراره إسقاط ثلاثة أجسام، كانت تحلق في المجال الجوي لأمريكا الشمالية قبل أيام، جاء بدافع "الحذر الشديد".وقال جون كيربي، المتحدث باسم البيت الأبيض، إن هذه الأجسام شكلت تهديدا لسلامة الرحلات الجوية التجارية وأُسقطت تحقيقا "للصالح العام" للشعب الأمريكي.
الأعداد لظهور الدجال
يرى الكثير حول العالم سواء في العالم السلامى أو في الغرب نفسه وأمريكا ذاتها أن الحكومة الأمريكية هي واجهة لجماعات متخفية هي التي تحكم وتسيطر عللا الوضع في الولايات المتحدة وبالتالي تسيطر على العالم وأن هذه الجماعات متوغلة في القدم وفى السيطرة على مختلف شئون العالم وأن هذه الجماعات على علاقة بكيانات أخرى هي التي تستمد منها القوة والسيطرة على العلوم والناس واقتصاد العالم وأن هذه الجماعات تعبد كيانات شيطانية هذه الكيانات تعد الأرض وتستعد لعظم فتنة تشهدها الأرض وهى ظهور المسيح الدجال الذى يدعى الالوهية ويدعو الناس لعبادته .وأن هذه الجماعات تعد العالم لظهور هذا الدجال عن طريق توحيد الناس على ديانة واحدة وهى ديانة النور أو الديانة الابراهيمية أو بمعنى أدق ديانة الدجال أو الإنسانية في مواطن أخرى كما يطلقون عليها لذلك هم يدعون ويخططون الى ديانة واحدة وجيش عالمي واحد واقتصاد واحد وقوانين واحدة استعداداً لظهور الدجال وما هذا الغزو الفضائي أو الأمراض أو الحرب مع روسيا والقضاء على الصين أو كل ذلك من أجل غاية واحدة وهى السيطرة على العالم وتجهيزه لخروج الأعور الدجال .
وما الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي ألا أدوات لتنفيذ هذا المخطط.