يعتقد البعض أن الأرض مجوفة من الداخل وأنها كروية وأن باقى السبع أرضين هم فى داخلها وليست ممتدة ومبسوطة كما فى نظرية الارض الممتدة والمنبسطة ، ولكل نظرية من هؤلاء منظروها ومفكريها والمتحدثين عنها ، ومن المتحدثين عن نظرية الأرض المجوفة
نظرية الأرض المجوفة
وبحسب مايكل باركون فأن الوصول لقلب الأرض السفلى لا يكون إلا من ثقبين في القطب الشمالي والقطب الجنوبي، وبرهن أنصار تلك النظرية على وجودها بظاهرة الشفق القطبي، وسرعة خمود البراكين.
وقد ساقوا نظريات وأمثلة كثيرة على وجود تلك الأرض، ويؤمن أصحاب تلك النظرية بوجود مؤامرة من قبل جهات وحكومات تسعى لإخفاء الدلائل عن حقيقة جوف الأرض وحقيقته والعوالم والكائنات والمخلوقات التي بداخلها.
وقد ساقوا نظريات وأمثلة كثيرة على وجود تلك الأرض، ويؤمن أصحاب تلك النظرية بوجود مؤامرة من قبل جهات وحكومات تسعى لإخفاء الدلائل عن حقيقة جوف الأرض وحقيقته والعوالم والكائنات والمخلوقات التي بداخلها.
الارض المجوفة تاريخياً :
تحدّث الإغريق منذ القديم عن العالم السفلي الذي تسكنه الأرواح عقب مغادرتها للجسد، وتحدثت أساطير الشعوب الجرمانية والنوردية عن كائنات الآلف السوداء التي كانت تخرج من جوف الأرض.بينما تجد أن عند دانتى فى الكوميديا الالهيه نفس الفكرة من انقسام الارض ووجود كائنات اخرى تعيش فى باطن الارض .
الأمر ليس خدعة، رئيس أمريكى يرسل بعثة للتواصل مع سكان جوف الأرض.
في أواخر فترته الرئاسية، تلقى الرئيس الأميركي جون كوينسي أدامس عرضا غريبا حول وجود عوالم أخرى داخل ما عرف حينها بطبقات الأرض، واقترح حينها جون كليفز سيمز الابن الذي كان مسؤولا بالجيش الأميركي على الرئيس فكرة قيادة عملية استكشافية نحو طبقات الأرض للقاء أقوام أخرى.
تقدم جون كليفز سيمزالى مجلس النواب الأمريكى بطلب لتمويل رحلته الاستكشافية الى جوف الأرض ولكن بحسب الروايات الرسمية فقد رفض الأمر ، ولكنه ذهب وعرض الأمر مباشرة على الرئيس الأميركي جون كوينسي الذى وافق وقام بتمويل الحملة، بعدها لم يسمع أحد أى أخبار عن الرحلة ولا عن نتائجها ويقوموا بتبرير ذلك بقولهم أنتهى المر عند انتهاء ولاية الرئيس الامريكى .
لم ينتهى الأمر عند هذا
يقال فى الاوساط الغربية ان اول تعاون بين سكان جوف الارض والبشر كان بين هتلر وهؤلاء القوم وأنهم ساعدوه فى بناء اسلحة حديثة كان تفوق الخيال فى ذلك الوقت وأن عند هزيمة المانيا استولى الغرب على هذه الاسلحة وكذلك العلماء الالمان ثم انتقل تعاون سكان جوف الارض من الالمان الى الامريكان .
سكان جوف الأرض وروزفلت
يدعى البعض اكتشاف شبكة أنفاق تحت سطح الأرض تشمل العالم كله من استراليا إلي الأرجنتين وبيرو ومن اليابان إلي كندا وان هذه الأنفاق هي وسيلة مواصلات واتصالات أيضا في أواخر الأربعينيات من القرن العشرين وبالتحديد في عام 1947 في القارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) سميت هذه المدينة بمدينة (قوس قزح) أو بالانجليزية ( رينبو سيتي ) أن هذا الاكتشاف الإنساني يعتبر أعظم من كشف سر الأهرام فلقد وجد في هذه المدينة القديمة آلات وتكنولوجيا غاية في التقدم بل ووجد فيها أعجب خرائط يمكن لإنسان أن يجدها وهي خرائط لأنفاق تحت سطح الأرض تجعل الإنسان يصل من مكان إلي أخر علي سطح الكوكب أسرع من أي وسيلة مواصلات حديثة .تم هذا الاكتشاف أثناء عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947 التي كانت بقيادة الكابتن ريتشارد بيردوجيمس فوريستال وآخرين وكانت حملة كبيرة من 4000 جندي قوات خاصة والأت ومعدات وطائرات حربية وسفن وغواصات لمحاربة عناصر جستابو ألماني فارة وهاربة منذ نهاية الحرب في عام 1945 حيث تم خلال هذا الوقت اكتشاف جحافل الجيوش الألمانية النازية التي حاربت الحلفاء بالقطب الجنوبي ،
اتفاقية جريادا بين امريكا وسكان جوف الأرض
بدأ يظهر التعاون للعلن ربما فى عام 1953 حيث تم التعاون بين الرماديون وهم جنس من سكان جوف الأرض مع تم الاتفاق بين الرئيس الامريكى ايزونهاور فى قاعدة هولومان الجوية يقال أن نصوص تلك المعاهدة نصت على عدم التدخل فى الشئون لكلا الجانبين ، يقوم الرماديون باختطاف ناس من البشر بعدد محدود ومنتظم لاجراء التجارب وارجاعهم مرة اخرى دون ان يصابوا باذى ، مساعدة الرماديون للولايات المتحدة فى التكنولجيا والتطور والتقدم ، أن يبقى وجود الرماديون سراً ، أن لا يحاول الرماديون عقد افاقيات أخرى مع دول أخرى فى العالم .